إليكم أبرز ما جاء في كلمة الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم:
-المقاومة ردّة فعل على الاحتلال وفي حال عدم قدرة الدولة اللّبنانية بأنّ تقوم بنفسها بحماية الأراضي والمواطنين.
-"إسرائيل" توسعية ولا تكتفي بفلسطين المحتلة بل تريد أخذ لبنان أيضاً.
-ميزة المقاومة في لبنان أنّها حققت إنجازات عظيمة ومؤثرة على مدى 40 سنة.
- - لا يقال للمقاومة دفعتم كثيراً وانظروا إلى الخسائر بل يُقال كيف استطاعت أن تمنع "إسرائيل" من تحقيق أهدافها.
-اتفاق وقف إطلاق النار هو نتيجة صمود المقاومة ولولا هذا الصمود لما كان الاتفاق ولاستمرت "إسرائيل" في عدوانها.
-كل العالم اليوم يقول إنّ حزب الله والدولة اللّبنانية التزما بالاتفاق فيما "إسرائيل" لم تلتزم به.
-حزب الله التزم بالاتفاق والدولة اللّبنانية تستطيع أن تقف أمام العالم كله وتقول إنها التزمت بالاتفاق بالكامل.
-حديث "إسرائيل" عن نزع سلاح المقاومة هدفه إضعاف لبنان واحتلاله ضمن إطار مشروعها التوسعي.
-واهم من يفكر أننا ضعفاء.
-ما دامت المقاومة موجودة وستبقى ومعها الجيش الوطني والشعب اللّبناني وجمهورها لا يمكن لـ"إسرائيل" تحقيق أهدافها.
-الفرصة الّتي نمنحها للدبلوماسية ليست مفتوحة.
-لدينا خيارات ولا نخشى شيئاً وإذا استمريتم سترون في الوقت المناسب ما نقرره.
-من قال إنّنا سنصبر على "إسرائيل" لفترة تستطيع أن تحقق فيها جزءاً ولو بسيطاً من أهدافها؟
-صابرون بحكمة لأنّنا نعرف أن هناك توازناً في الخسائر والأرباح لكننا لا نبني على ذلك بل على الموقف والموقف مقاومة.
-هناك جهة واحدة وبعض الأصوات النشاز في لبنان يركزون على أن المشكلة الأساس سلاح المقاومة.
-سلاح المقاومة مرتبط حصراً بمواجهة العدوّ الإسرائيليذ.
-المشكلة الأوّلى في لبنان ليست سلاح المقاومة بل طرد الاحتلال الإسرائيلي.
-نواجه الاحتلال بقوةّ الموقف والوحدة الوطنية وبناء الجيش وجاهزية المقاومة ولم ولن نستسلم.
-لسنا ضعفاء بل نحن أهل المواجهة والعزة والكرامة للأرض والإنسان.
-من يدعو لنزع سلاح المقاومة بالقوّة يقدم خدمة مجانية للعدوّ الإسرائيليّ وهدفه الفتنة بين المقاومة والجيش.
-الفتنة بين المقاومة والجيش اللّبنانيّ لن تحصل.-
- -نحن لن نسمح لأحد أن ينزع سلاح حزب الله أو المقاومة وهذه الفكرة عليكم إزالتها من القاموس.
-هذا السلاح هو دعامة للمقاومة وهو الّذي حرر بلادنا وحمى سيادته.
-سنواجه من يعتدي على المقاومة ويريد نزع سلاحنا وننصح بألّا يلعب معنا أحد هذه اللعبة.
-من لديه أشرف الناس لا يهاب العالم كله ومن لديه أشرف الناس يقف بينما الجبناء يهربون.
-اتفاق وقف إطلاق النار هو حصراً في جنوب نهر الليطاني وهذا وارد فيه 5 مرات.
-فلنر أولاً التزام "إسرائيل" بالاتفاق ومن ثم ّنتحدث.
-بعد قيام "إسرائيل" بتنفيذ التزاماتها يبدأ لبنان بمناقشة البنود الأخرى في الـ1701.
-3 قواعد أساسية يجب أن تكون حاكمة في أيّ حوار أولها حماية سيادة لبنان وتحرير أرضه وإيقاف كل أشكال العدوان عليه.
-القاعدة الثانية في أي ّحوار استثمار قوة المقاومة وسلاحها في أيّ استراتيجية دفاعية.
-حصل تبادل رسائل مع رئيس الجمهورية حول تطبيق الاتفاق في جنوب الليطاني وكانت رسائل إيجابيّة وستبقى.
-عندما ندعى إلى الحوار سنكون جاهزين لكن ليس تحت ضغط الاحتلال.
-فلتخرج "إسرائيل" وتوقف اعتداءاتها بما في ذلك خروقاتها الجوية كخطوة مهمة للدخول في نقاش الاستراتيجية الدفاعية.
-إعادة الإعمار ليست منة من أحد ولن نقبل بابتزازنا تحت هذا العنوان.
-لن نناقش تفاصيل الاستراتيجية الدفاعية في وسائل الإعلام ولن نستبق قواعدها الّتي سنتفق عليها لدى جلوسنا على طاولة الحوار.
-حزب الله أنجز ما عليه ولتنجز "إسرائيل" ما عليها ولتنجز الدولة اللّبنانية ما عليها.
-الانتقال إلى المرحلة الثانية يستوجب تنفيذ المرحلة الأوّلى التي تتضمن انسحاب "إسرائيل" وعدم عدوانها وبداية الإعمار الفعلي.
-يقولون إنّهم يربطون إعادة الإعمار بالسلاح ونقول نحن من نربط السلاح بإعادة الإعمار.
-الآن تقرر الدولة محاربة "اسرائيل" فنحن معها مهمّا كلّف الأمر وهذا القرار عند الدولة.
-لا يمكن للبنان أن يسير بالوصاية الأميركيّة وعلى أميركا احترام إرادة الشعب اللبناني بالاستقلال وعدم التدخل بشؤونه.
-ستبقى فلسطين البوصلة وجرائم القتل والتجويع في غزة إدانة للعالمين العربيّ والإسلاميّ.
-إذا اتخذت الدولة اللّبنانية قراراً بإخراج "إسرائيل" بالقوة وفتح معركة نحن حاضرون أن نقاتل على الحدود.