أفادت معلومات "الجديد"، بأنّ "التيّار الوطنيّ الحرّ" لن يؤيّد قائد الجيش في جلسة 9 كانون الثاني.
وكشفت أنّ مصادر قوى المعارضة قالت: "لا مشكلة لدينا مع قائد الجيش والبحث جارٍ بيننا".وأنّ أغلب النوّاب السنّة يميلون إلى انتخاب قائد الجيش.
أمّا مصادر الثنائي، فشدّدت على أنها "لن تكرّر تجربة 2016 وستنتخب مرشحًا متفقًا عليه بينها".