صدر عن الحزب التقدمي الإشتراكيّ البيان التالي:
"نتيجة الاتصالات الّتي جرت مع الدولة السّورية ومع أطراف أخرى، تمّ التوصّل إلى اتّفاق بين الإدارة السّورية وأبناء جرمانا على ترتيبات سلمية تعالج الإشكالات الحاصلة وتنزع بذور الفتنة".
خاتمًا: "إذ نتوجّه بالشكر لجميع الّذين ساهموا في التوصّل إلى هذا الاتفاق، نأمل من جميع الأطراف المعنيّة الإلتزام به بغية إعادة الهدوء والاستقرار إلى المنطقة".