أثار ظهور الفنانة ميريام كلينك شبه عارية على أحد مسارح بيروت موجة من الانتقادات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وسط اتهامات بتجاوز حدود الفن والذوق العام.
وُصف العرض بأنّه مبتذل ولا يندرج ضمن إطار حرية التعبير، بل اعتبره ناشطون استعراضًا مستفزًا.
وتداول روّاد المنصات مقاطع من العرض مرفقة بتعليقات ساخرة، إذ كتب أحدهم: "الرخص بأبهى صورة".
بينما علّق آخر: "بغض النظر عن المنظر، بدي أفهم مين بيسمع أغانيها؟ فن هابط وهي هابطة أكتر منو!".
وقد أعاد هذا الجدل فتح النقاش حول دور الرقابة وحدود ما يُسمّى "حرية فنية" في العروض العامة.