يؤثّر المشي في الطقس البارد إيجابيًّا على صحة الإنسان البدنية والعقلية، بناءً على تقرير نشره موقع "NDTV".
ويعزّز المشي في درجات الحرارة الباردة الدورة الدموية ويقوي جهاز المناعة.
ويساعد النشاط البدني المنتظم خلال فصل الشتاء الجسم في محاربة الأمراض الموسمية مثل نزلات البرد والإنفلونزا.
ويعمل الجسم بجد أكبر للحفاظ على درجة حرارته الأساسية في الطقس البارد، مما يؤدي إلى حرق المزيد من السعرات الحرارية مقارنة بالمشي في الأجواء الأكثر اعتدالًا.
يمكن أن يخفف التعرض للضوء الطبيعي، حتى في الأيام الملبدة بالغيوم، من أعراض الاضطراب العاطفي الموسمي، مما يقلل من المشاعر المرتبطة بالاكتئاب الشتوي.
ويساعد المشي المنتظم، بغض النظر عن الموسم، في دعم صحة القلب. كما قد يجعل الطقس البارد النشاط البدني أكثر راحة وأقل إرهاقًا.
التنفس في هواء الشتاء المنعش يمكن أن ينشط الجسم ويحسن من سعة الرئتين، طالما أن جودة الهواء جيدة.
يساعد المشي في الحفاظ على مرونة المفاصل، مما يخفف من التصلب الذي يزداد في الطقس البارد، كما أنه وسيلة لطيفة للحفاظ على النشاط دون إجهاد الجسم.
ويساعد المشي المنتظم، بغض النظر عن الموسم، في دعم صحة القلب. كما قد يجعل الطقس البارد النشاط البدني أكثر راحة وأقل إرهاقًا.
التنفس في هواء الشتاء المنعش يمكن أن ينشط الجسم ويحسن من سعة الرئتين، طالما أن جودة الهواء جيدة.
يساعد المشي في الحفاظ على مرونة المفاصل، مما يخفف من التصلب الذي يزداد في الطقس البارد، كما أنه وسيلة لطيفة للحفاظ على النشاط دون إجهاد الجسم.
ويظهر المشي في الشتاء كطريقة بسيطة وفعالة للحفاظ على اللياقة البدنية والرفاهية العامة خلال الأشهر الباردة.