نفت مصادر للـLBCI، المعلومات الّتي تحدثت عن عملية خطف في الحمرا، مشيرة إلى أنّ أحد المواطنين الأميركيين الّذي يتحدث اللغة العربية بطلاقة ودخل سابقا إلى إسرائيل، كان موجودًا في الضاحية الجنوبيّة في 23 تموز الفائت، فتم الاشتباه به من قبل اللجنة الأمنية في الحزب التي أوقفته لبعض الوقت ودققت باسمه ومهمته.
وأشارت المصادر إلى أنّ اللجنة الأمنية في الحزب طلبت من شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي استلامه ومن ثمّ تمّ اطلاقه وعاد الى مكان اقامته وأكمل حياته بشكل طبيعي.