logo
logo
logo

الأخبار

الشيخ قاسم: لن نسلّم السلاح.. وباراك سعى إلى خلق فتنة!

الشيخ قاسم: لن نسلّم السلاح.. وباراك سعى إلى خلق فتنة!

تحدّث الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم في ذكرى القيادي فؤاد شكر، وفيما يلي ملخص لأبرز المواقف التي أطلقها في كلمته:

 

• اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان كان فيه مكسب لنا وللجانب الإسرائيلي وهذا أمر طبيعي في أي اتفاق.

 

 

• نحن ساعدنا الدولة على تنفيذ الاتفاق الذي هو حصراً في جنوب الليطاني ومن يربط وقف إطلاق النار بسحب السلاح فقولوا له إن هذا الأمر شأن داخلي.

 

 

• اعتقدوا أن حزب الله أصبح ضعيفاً ولكن فوجئوا بحضور الحزب السياسي والشعبي في تشييع السيدين نصر الله وصفي الدين والانتخابات البلدية.

 

 

• هذه المقاومة لا تزال موجودة بكل أبعادها السياسية والاجتماعية وهذا دليل على قوة المقاومة ولذلك العدو خرق اتفاق وقف إطلاق النار.

 

 

• أعطى الضمانة حين ابرام اتفاق وقف إطلاق بالمتابعة مع كيان العدو لإلزامه ولكن المبعوث الجديد تنصل من ذلك وقال لا ضمانة.

 

• جاء برّاك بالتهويل والتهديد بضم لبنان إلى سورية وبتوسعة العدوان ولكن فوجئ بموقف لبناني وطني موحّد من الرؤساء الثلاثة يقضي بتوقف العدوان قبل الحديث بأي أمر آخر.

 

• الرؤساء يريدون إعمار البلد ولذلك لا يمكنهم أن يوافقوا على تسليم قوة لبنان  كل من يطالب بتسليم السلاح اليوم يطالب بتسليمه إلى "إسرائيل".  لن نقبل أن يكون لبنان ملحقاً بـ"إسرائيل" لو اجتمعت الدنيا كلها ولن نقبل أن يؤخذ رهينة ما دام فينا نفس حيّ. والعدو ليس متوقفاً عند النقاط الخمس المحتلة وينتظر نزع سلاح المقاومة ليتوسع ويبني مستوطناته.

 

• الاتفاق حقق الأمن في المستوطنات الشمالية ولكن هل تحقق الأمن في لبنان؟

 

• لدينا سورية نموذجًا اليوم وها هو العدو يقتل ويقصف ويرسّم الحدود الجغرافية والسياسية ومستقبل سوريا.

 

• نحن اليوم في لبنان معرّضون لخطر وجودي على شعبنا وبأكمله من "إسرائيل" و"الدواعش" وأميركا تحت مسمى الشرق الأوسط الجديد.

 

• كل ما يحصل من استهدافات واعتداءات واغتيالات وضرب للمباني هو ضمن المشروع التوسعي "إسرائيلي".

 

• لبنان لن يكون ملحقًا بـ"إسرائيل" ما دام فينا نفسٌ وما دمنا نقول "لا إله إلا الله"

 

• لا تطلبوا منا صلح أو اعتراف "بإسرائيل".

 

• برّاك يريد السلاح من أجل "إسرائيل" وليس لضبط الوضع الأمني في لبنان وهذه الدولة تقوم بمهامها ولا يوجد من ينافسها على حصرية السلاح سواء في الداخل أو بمواجة "إسرائيل".

 

• نحن قومٌ باعوا جماجمهم لله عز وجل نحيى ونموت في وطننا ولن نعطيكم إعطاء الذليل ونحن تربية الإمام الحسين وكلّ من يطالب بتسليم السلاح هو يخدم المشروع الإسرائيلي.